يتفق صلاح مع سارة على دفن نعمة في مدافن سارة، وتخرج نعمة ويعالجها حودة، ويبحث صلاح عن نعمة كي لا يشك به أحد، ويُعلَن عن وفاة نعمة غرقًا ويتهم والدها - صلاح، الذي ينكر ويدعي انتحارها.