تُخبر نعمة - وكيل النيابة بضرب صلاح إياها ووضعها في السجادة ثم هروبها واعتقاد صلاح بوفاتها، فيفرج عنه، وتذهب نعمة للعيش مع صلاح وسارة لتنتقم منهما، فيقرران محاولة قتلها مرة أخرى، لكن بتنفيذ شخص آخر.