يرجع عمر إلى البيت بعد تحسن حالته، وتطلب ليلى الطلاق من مروان، الذي يخبر شقيقه حسن أن عمر ليس ابنه الحقيقي، وتخبر ليلى - أم مروان بالحقيقه، ويستمر مروان في البحث عن ابنه.