يخاف عبود من كشف زواجه من ديدا، وتساوم سعدية - مريم وتطلب منها ترك العمارة، مقابل إعطائها دليلًا ينهي قضيتها، وتطلب لولوة من ماجد تقديم استقالته من شركة والدها.