تنشر الشرطة صورة للمشتبه به في خطف الأطفال، ويتقدم فتحي للعمل بالمستشفى التي يعمل بها قيس ويشك في أمره، وتخبر مريم - عبود بأن ديدا كانت على تواصل بالقاتل قبل موتها.