يثور كمال عندما يعلم بأن مريم وراء القبض عليه، فيطلقها، وتطلب أم كمال الطلاق من عبود، ويوظف أبو لولوة - ماجد مديرًا لشركته، وتعثر مريم على ابنتها المخطوفة، ويسلم قيس - سعدية ابنها.