يرجع آدم إلى بلده التي خرج منها بناء على رغبة أهله، ويتذكر حبه لكيان التي ما زالت ترفض كل من يتقدم لها، وتأتي هناء رئيسة الحي لهدم بيت هاشم، الذي يحاول منعها فيتصدى له العمدة، ويبحث آدم عن أخيه يحيى.