يرجع آدم إلى بلده التي خرج منها بناء على رغبة أهله، ويتذكر حبه لكيان التي ما زالت ترفض كل من يتقدم لها، وتأتي هناء رئيسة الحي لهدم بيت هاشم، الذي يحاول منعها فيتصدى له العمدة، ويبحث آدم عن أخيه يحيى.
يطلق فهيم - رباب بسبب حبه لكيان، ويرفض العمدة حسن طلب زوجته بالرجوع إلى القاهرة، ويطلب آدم من صديق يحيى بالعمل تفريغ الكاميرات ليرى من قابل يحيى، ويطرد هاشم - ياسر شقيق هناء من الأرض التي يعمل بها، وتقابل كيان - آدم صدفة.
يدعي علام أنه له مالًا عند يحيى ويهدد آدم، وتفقد ياسمين زوجة عز حملها، ويكتب العمدة وصل أمانة ضد ياسر بثمن أرض أخته التي باعها لهاشم دون علمها، وتصور ندى - آدم مع كيان، ويحرق علام مشغل أخت جمال نائب المحافظ لإصراره على هدم مزرعته.
يتقدم فهيم لخطبة رباب، ويجد آدم لوح فخار فرعوني خبأه يحيى مكتوب عليه مكان منجم الذهب، ويعلم آدم ببحث عبدالحميد عن الذهب فيخبر جمال، ويخترق خطيب بسنت هاتفها ليعلم بعلاقتها بيحيى ويخبر شقيقها حسن.
يضرب حسن - ندى لعلاقتها بيحيى، ويُقبض على نادر الذي يعمل مع عبدالحميد في البحث عن الذهب، ويَحضر آدم محاميًا عنه، ويطلب آدم من حسن وفهيم وهاشم نسيان العداء القديم ومساعدته ليجد يحيى، ويتشاجر جمال مع سلمى لأنها ستشارك علام في مشغل.
يرفض آدم طلب كيان بالزواج دون علم أهلها، ويخبر هاشم - عبدالحميد وعلام باقتراب آدم من إيجاد الذهب وأن عليهم إيجاد الشقفة التي تدلهم على الذهب، ويهدد آدم - هاشم بالانتقام إذا تبين أنه وراء اختفاء أخيه، ويتضح قتل هاشم لياسين بن عبدالحميد.
بفلاش باك يتضح تهريب عز ليحيى من حبسه لدى هاشم، ويتفق الأخير مع أختيه كيان وياسمين على تعويضهما ماليًا لتتركا المزرعة، وترفض أم حسن زواجه من هناء، ويعلم آدم بسرقة يحيى لشيء من علام، فيساوم الأخير على إعطائه ما يبحث عنه مقابل إخباره بمكان يحيى.
بفلاش باك يسلم ياسر - يحيى لعلام، وينجو آدم من فخ علام الذي حاول وضع أموال مزورة في بيته، ويطلق عز - ياسمين، ويخبر طارق - حسن باستمرار تواصل يحيى مع ندى، فيعلم حسن بمراقبة طارق لهاتفها.
بفلاش باك يتضح شراء علام لنصف مطعم صادق وسيطًا لهاشم، وتعاين الشرطة منزل يحيى ويعلم علام باختفائه مرة أخرى، ويعرض أحد القرويين رشوة على هناء لتساعده في استخراج ترخيص بناء، ويطلب عبدالحميد من مهران عم حسن أخذ منصب العمدة منه.
يهدد هاشم - آدم بإطلاق الرصاص عليه إذا لم يعطه الفخار، ويوقف جمال تصاريح مشغل سلمى لمشاركتها لجمال، ويطب عز من المحامي معرفة سببب وفاة والده، ويعلم آدم من يحيى بسرقة علام لفخار أثري مملوك لصادق.
ينكر يحيى أمام الضابط تعرضه للخطف، وبفلاش باك يطلب آدم من زين مراقبة عز، ويتفق عبدالحميد مع علام على أخذ الأرض من هاشم ثم التخلص منه، ويحكم حسن على هاشم بدفع مبلغ مالي للتراضي مع هناء لتحريضه من يضربها، رغم إنكار هاشم لذلك.
يرسل هاشم - من يهدد آدم ليأخذ الشقفة، فيسجل له آدم اعترافًا بأن هاشم هو من أرسله، ويستلم جمال ظرفًا به دليل استيلاء عبدالحميد على أموال والده، ويُخطف سلطان بن يحيى، ويتضح أن صادق وراء ذلك.
تخبر كيان - فهيم بعدم استكمال ارتباطهما بسبب غياب التفاهم، وتشكو سلمى - شقيقها للمحافظ بسبب إيقافه التصاريح، ويُسلم آدم الشقفة ويستلم يحيى - الولد ويُقبض على الخاطفين.
بفلاش باك، يقسم يحيى الشقفة ليسلم آدم نصفها، ويلوم آدم - صادق على خطفه ابن أخيه فيخبره صادق بعلاقة سيف تاجر الذهب بالأمر، ويهدد هاشم - آدم بتحويل حياته إلى جحيم إذا لم يُرجع نصف الشقفة، وتطلب كيان من آدم مقاضاة هاشم لتأخذ المزرعة.
يُقبض على هاشم وعبد الحميد وعلام بتدبير من آدم ويخرجون بكفالة، ويتفق عبدالحميد مع يحيى وآدم ضد هاشم مقابل مشاركتهم نصف الشقفة، ويعرض آدم على عز إعطاءه دليل امتلاكه ثلث أملاك عائلة الحارث إذا أعطاه نصف الشقفة، ويطرد حسن - عمه لسرقته.
يعرض آدم على سيف مشاركته ويخبره بكيفية الحصول على الأرض التي تحتها المنجم، ويسرق عز نصف الشقفة من خزينة هاشم، ويخبر سيف - عبدالحميد وهاشم وعلام بمشاركة آدم لهم وكونه في حمايته، ويشاهد يحيى فيديو يثبت نية سيف قتل آدم.
يأتي يحيى بدليل حق جمال في أموال عبدالحميد، ويخبر زين ونادر - حسن أن آدم وراء إغلاق محلات هاشم وعبدالحميد وعلام، وتوكل كيان - آدم لمقاضاة هاشم، ويبلغ حسن وجمال - الشرطة بعمل هاشم وعبدالحميد وعلام وآدم في الآثار فيُقبض عليهم.
ينوِّم ياسر - كل من على مركب علام ليسرق يحيى الذهب، ويُفرج عن عبدالحميد وهاشم وعلام وآدم، ويطلب فهيم من هاشم فسخ خطبته على كيان ويخبره بتوكيلها لآدم ليقاضيه، ويعلم آدم بسرقة يحيى للذهب، ويعلم يحيى بسرقة طه شريكه في العملية للذهب.
يرفض طه الإفصاح عن مكان الذهب فيتفق معه آدم على إعطائه نصف المال بعد بيعه، ويعيد آدم الذهب لعلام مقابل الشيكات المكتوبة على يحيى، وتوافق سلمى على خطبة فهيم، ويطلب آدم من هاشم يد كيان مقابل إقناعها بالتنازل عن القضية.
يطلب يحيى من سيف مبلغًا كبيرًا وإلا سينشر فيديو حديثه مع علام حول منجم الذهب، ويُقبض على علام ومعه الذهب بعد إبلاغ آدم عنه، ويبلغ حسن - زوجته أنه سيتزوج هناء، ويقام زفاف آدم وكيان، ويصاب يحيى بطلق ناري.
يُدفن يحيى، ويخبر نادر - آدم برؤيته أرقام السيارة التي كان بها من يحمل السلاح، وتطلب هناء من حسن معرفة قاتل يحيى، ويرد عز - طليقته ياسمين، وتتفق ليلى مع أم حسن على تدبير مصيبة لهناء ليكرهها حسن.
ينفي آدم معرفته بشريف صاحب السيارة بعد استدلال وكيل النيابة على أرقامها، وتصر سلمى على عقد قرانها على فهيم قبل مرور أربعين يومًا على قتل يحيى، ويجد آدم صورًا له مع يحيى وبعض الرموز ومفتاحًا لخزينة.
تتزوج سلمى وفهيم، ويخبر آدم - عبدالحميد أن هاشم هو قاتل ابنه، وتُتهم هناء بالرشوة بعد سرقة أوراق من مكتبها، ويعطي مهران الورق المسروق إلى معالي وليلى، ويُقبض على قاتل يحيى، وينوِّم فهيم - علام وهاشم ويفتح عليهما أنابيب الغاز.
يساعد آدم - هاشم وعلام على الخروج من المكان، ويعلم حسن بسرقة أمه وزوجته أوراق التصاريح من مكتب هناء، وتطلب النيابة من هاشم إعطاء المزرعة لكيان، وتخبر سلمى - مروة زوجة هاشم بمحاولة آية لإجهاضها.
يتفق هاشم مع سلمى على الانتقام من عائلة عبدالحميد، ويعلم آدم برغبة يحيى سابقًا ببيع الشقفة لمجدي مقابل مساعدته على السفر، وتعود هناء لعملها بعد عودة الملف المسروق، وتعلم بإثبات حسن لبراءتها.
تُرسل صورة اجتماع مجدي وآدم لسيف، ويذهب فهيم ليبيع الذهب لصادق، ويتفق العمدة مع آدم والضابط حمزة وجمال على إعطاء أموال لزين ليسلمها لعلام ليساعده على الهجرة غير الشرعية ثم يتم الإيقاع بعلام، ويطلب هاشم من نادر قتل عبدالحميد مقابل قطعة أرض.
يُشل عبدالحميد، وتوافق هناء على طلب معالي بعدم الزواج من حسن، وتنكر آية علاقتها بإجهاض مروة، ويعترف زين لعلام باتفاقه مع آدم، ويُقبض على أجهزة التنقيب الخاصة بعبدالحميد، ويذهب آدم وجمال لمقابلة من رتب لقتل يحيى.
يُبرأ عبدالحميد وفهيم، ويكتب عبدالحميد أملاكه لسلمى، ويقر حداد ببيعه سلاحًا لصبري، ويُقبض على صادق بعد العثور على ذهب بمنزله، ويتفق علام مع سيد على قتل آدم واتهام زين بقتله، ويُقبض على علام ومعه جوازات سفر المهاجرين غير الشرعيين.
بفلاش باك، يهدد مجدي - يحيى بالقتل إذا لم يأخذ حقه بالمنجم، ويتضح أن صبري صاحب شركة أمن ومجدي مشارك فيها، ويتقابل مجدي وصبري عند يحيى ليقعا في فخ ويُقبض عليهما بتهمة قتل يحيى، ويخبر هاشم - أخته برغبة آدم في الزواج منها لعلمه بوجود كنز في المزرعة.
يطلق حداد النار على هاشم، ويُقبض عليه فيعترف بتحريض فهيم وعبدالحميد له على ذلك، ويعترف صادق على هاشم وفهيم فيُقبض عليهما، ويُقبض على سيف أثناء استلامه نصف الشقفة من آدم، وتصر كيان على الطلاق من آدم.