يرسل هاشم - من يهدد آدم ليأخذ الشقفة، فيسجل له آدم اعترافًا بأن هاشم هو من أرسله، ويستلم جمال ظرفًا به دليل استيلاء عبدالحميد على أموال والده، ويُخطف سلطان بن يحيى، ويتضح أن صادق وراء ذلك.