تسعى أم وليد للتقرب من رولا حتى تزوجها له، وتسعى مي لحل مشكلة تنمر صديق شمردل، ويُصاب عمار بالعمى، وتغلق الجريدة، فيقرر شمردل ومي البحث عن عمل آخر.