يعثر بشير على عليان مقتولًا في الطريق، ويبلغ الضابط محمد برؤيته لظلال شخصية الجنية سحيلة، فتقرر نجلا حبس ابنها بالمنزل خوفًا عليه، ويصر صالح على رؤيته لشخص غريب في منزله.