يتفاجأ (حسين) بأن طليقته أفرغت شقته من جميع ما بها من أثاث؛ انتقامًا منه بعد زواجهما الفاشل، فيرثي حاله لصديقه (عدلي) الذي يُلقي باللوم عليه ويرحل، ثم تنقطع الكهرباء، ويجد نفسه وحيدًا في ظلام وفراغ وذكريات سيئة تُطارده، وفجأة تدق بابه جارته (ليلى)؛ طالبة للمساعدة، فتتصاعد الأحداث.