ترفض عائلة عاصم التعويض الذي قدمه لهم فتيحة، وتخبر عالية - الأخير بتهديد مجهولين لها بصور وفيديوهات لتبعد عنه، ويأمر أسعد - مساعده بالتخلص من فتيحة، ويندم الأخير ويتمنى لو لم يعثر على حقيبة الأموال.