ترفع هدى قضية خلع على عمر، وتتحسن الأمور بينها وبين إبراهيم، وهكذا الأمر بين علي وسمير، وتقلق داليا من ترك سامي لها والسفر، وتقرر سلمى العودة إلى مصر.