تسوء حالة إيزابيلا المرضية في منزل معن، وتعاملها ابنة عمه بطريقة سيئة، وتطلب شكيبة من أزوملا إعداد الفتيات للتجارة بهن، ويحاول ذيب إبلاغ السلطات البريطانية عن العبيد بالسفينة أملًا في إنقاذ لافاني.