ترفض روحية اتهام فرماوي في المحضر بضربها بالرغم من شهادة حرازي بذلك، ويخبرها عبدالحي أن حجة البيت معه، ويفكر إدريس بن فرماوي في خطبة كرمان، ويتضح عدم موت سلسبيل.