تعجز خلود عن مساعدة شقيقها يونس المصاب بضمور العضلات بسبب ارتفاع تكاليف العلاج، ويحاول شقيق روحية إيذاء زوجها بإطلاق ملثمين لسرقة حمولة سيارته، فتحاول ابنته كرمان التهوين عليه.
تواجه روحية - شقيقها فرماوي بيقينها في سرقته لشتلات زوجها، ويحاول فرماوي إقناع حرازي بإمساكه بالسارق وإرجاع الشتلات، ويطلب فرماوي من زوجته الثانية سلسبيل إجهاض حملها.
يطلب فرماوي من سلسبيل إجهاض نفسها، فتستجيب، وتصور نفسها وهي تنزف، وتطلب منه الزواج رسميًا والانتقال معه إلى النجع ولكنه يرفض، ويحاول زميل خلود في المعمل مساعدتها في مشكلة مرض شقيقها يونس.
يطلب فرماوي من كرمان أن تذهب للاطمئنان على زوجته الثانية عواطف، وتحصل خلود على كرسي ليونس من المعمل الذي تعمل به، ويحاول رفعت إقناع عائلته برغبته في طلب يد كرمان رغم مخالفة ذلك لعادات قلع الحجر.
تتزوج زمزم من جمعة، وأثناء الزفاف يأتي معاون المباحث ويتكلم مع العمدة بخصوص المطاريد، ويُبلغ مهدي - كرمان بخوفه أن تمنع التقاليد طلبه يدها، ويزور العمدة فرماوي - زوجته عواطف.
يذهب فرماوي إلى سلسبيل ويعرف بحديثها مع الجيران رغم تحذيره إياها فيضربها، ويذهب رفعت مع أهله إلى حرازي ويطلب يد ابنته كرمان، فترفض روحية، وتقوم مشادة بين فرماوي وحرازي بسبب هذه الزيجة.
يترك فرماوي - سلسبيل في مكان مهجور عقابًا لها، وتطلب خلود من محرم طلب يدها، ويرجع حرازي إلى المنزل ولا يجد روحية ولا كرمان، ثم يجدهما عند فرماوي وتقع بينهم مشادة بالسلاح.
يطلب فرماوي من حرازي يد كرمان لابنه، ولكن يرفض حرازي لأنها مخطوبه، فيشن فرماوي حربًا على حرازي مع باقي قبيلته ويحاول طرده من النجع مع عائلته، ويُرجع فرماوي - سلسبيل إلى منزلها بعد تأديبها.
تضع سلسبيل مخدرًا لفرماوي في الطعام لتستطيع التحكم فيه وضربه بالسكين، ولكنه يستطيع خنقها ويطلب من رجاله رميها في النهر، وتقوم مشادة بين حرازي وابنه عبدالحي بسبب موضوع الزواج، ويذهب محرم لزيارة يونس.
يقام زفاف كرمان ورفعت، ويذهب فرماوي إلى الزفاف ويهدد بقيام حرب بين العائلتين إذا لم يُلغَ الزفاف، ويطلق فرماوي ومن معه النار ويصيبون منتصر ويتوفى، وتطلب روحية من فرماوي حقها من الميراث بعد ما فعله.
يحاول فرماوي كسب عبدالحي إلى صفه ويطلب منه إحضار حجة البيت إليه، ويرفض أهل منصور توجيه أي اتهام لعائلة العامري، وتذهب روحية إلى شيخ الجامع وتطلب منه التدخل لأخذ حقها من فرماوي.
تتأكد خلود من عدم إمكانية زواجها من محرم، ويقف عبدالحي ابن روحية مع خاله فرماوي ضدها، ويأتي لفرماوي خبر بقاء سلسبيل على قيد الحياة، وتزيد المشاكل بين روحية وبين فرماوي بسبب الإرث.
يذهب فرماوي إلى روحية ويهددها ويطلب منها التنازل عن القضية التي رفعتها ضده، ويسرق عبدالحي حجة منزل روحية ويبيعها لفرماوي.
تهدد روحية - فرماوي بفضحه فيضربها وتدخل إلى المستشفى، وتحصل عائلة الشواكيش على السلاح حتى يستطيعوا الثأر من عائلة فرماوي.
ترفض روحية اتهام فرماوي في المحضر بضربها بالرغم من شهادة حرازي بذلك، ويخبرها عبدالحي أن حجة البيت معه، ويفكر إدريس بن فرماوي في خطبة كرمان، ويتضح عدم موت سلسبيل.
تبحث الشرطة عن أسلحة في منزل فرماوي، ويطلب مهدي ابن روحية من أمه طلب يد ابنة خاله فرماوي، ويذهب محرم إلى والدة خلود ويطلب يدها ولكن ترفض أمها بسبب معارضة أهله.
يطلب فرماوي من روحية مهلة أسبوع لينتقل من المنزل، ويتفق الشواكيش على قتل جمعة، لكنه يهرب في اللحظة الأخيرة، ويعلم فرماوي بذلك فيذهب إليهم مع رجاله ويتبادل الطرفان إطلاق النار، ويتوفى جمعة بسكتة قلبية.
تطلب روحية من فرماوي عدم الأخذ بثأر جمعة من الشواكيش لأنه لم يمت برصاصهم، ويحرق فرماوي بيوت الشواكيش، ويقرر قتل حرازي، وتتوفي والدة خلود.
يدخل مهدي إلى المستشفى وتذهب كرمان لزيارته، ويبلغ فرماوي - الشرطة بمكان المطاريد ويذهب معهم، وذلك للتمويه، وتُطلَق النار على حرازي ولكنه ينجو.
يحاول فرماوي إقناع حرازي بأن من حاول قلته هم الشواكيش، وتعرف روحية بعلاقة كرمان ومهدي وبرغبته في الزواج منها، وتخبر سلسبيل - فرماوي بولادتها حيث كذبت عليه ولم تُجهض، فيتوعد لها.
يقدم حرازي بلاغًا بإطلاق النار عليه من قِبل مطاريد الجبل، ويطلب محرم يد خلود، ويرفض فرماوي الصلح مع الشواكيش، فيطلقون النار على منزله ويحاولون إحراقه، وتُقتل كلثوم ابنة فرماوي
يتهم فرماوي - الشواكيش بقتل كلثوم، ويُحبس كبار الشواكيش، لكنهم ينكرون بحجة أن أخذ الثأر يكون من الرجال، ويقرر مرتضى وعبدالحي أخذ حق كلثوم مع فرماوي، ويُرسَل إلى الشواكيش طعام مسمم في السجن.
يذهب مهدي لإبلاغ كرمان برغبته في طلب يدها فتسمعه أختها مطرية وتطرده، ويموت يونس، ويتزوج محرم من خلود دون معرفة أهله، ويُسمَّم الشواكيش في الحبس، ويطلب إدريس يد كرمان ويرفض فرماوي ذلك، وتتوفى عواطف.
يدفن فرماوي - عواطف، ويذهب مهدي لشقيقه محرم بناء على طلب والده ويطلب منه الزواج من بشاير، وتجبر خلود - محرم على تقديمها لشقيقه على أنها زوجته، ويخبر إدريس - مرتضى بحب مهدي لكرمان، وتطلب خلود الطلاق من محرم.
يكتشف فرماوي من سلسبيل وفاة عواطف بالسرطان، وتطلب خلود من محرم إخبار والده بزواجه منها، ويضرب عبدالحي ومرتضى - كرمان بعد معرفة علاقتها بمهدي، ويمنعهما حرازي.
يطلب فرماوي من سلسبيل الذهاب معه إلى المنزل هي وابنها وجلال ابن عواطف، وينقل حرازي - كرمان للمستشفى بعد ضرب إخوتها لها، فترفض اتهام إخوتها، ويذهب إدريس إلى بيت مهدي ويطلق عليه النار.
يعقد حرازي وفرماوي جلسة صلح مع المنزلاوية، ويبلغ محرم - خلود أنه أخبر والده بزواجهما، وتوافق سلسبيل على الذهاب مع فرماوي إلى الكفر لكن في منزل منفصل عن زوجته الأولى، وتخطف وهيبة والدة رأفت - جلال بن فرماوي.
تبلغ سلسبيل - الشرطة عن اختفاء جلال، وتحاول وهيبة قتل جلال فتحاول زمزم ابنتها حمايته فتقتلها دون قصد، ويعود جلال إلى سلسبيل، ويُخطف ابن خلود ومحرم، ويعرف محرم من مهدي أن والده هو من أخذه، ويتصالح حرازي وفرماوي.
يطلب محرم من والده إعادة ابنه له فيرفض إلا في حالة طلاقه لخلود وزواجه من ابنة عمته بشاير. يُحضر فرماوي سلسبيل مع جلال وابنه الصغير لمنزلها الخاص. يتصالح فرماوي والشواكيش، ويصالح فرماوي روحية.
يصلح فرماوي علاقته بكرمان ويصلح بين حرازي وروحية، ويُقبض على مهدي بتهمة قتل زميله في العمل، ويقف معه فرماوي وأهل الكفر لحين خروجه، ويمنع فرماوي عقد قران كرمان على سالم بسبب عدم رضاها، وتتزوج كرمان من مهدي.