يقدم حرازي بلاغًا بإطلاق النار عليه من قِبل مطاريد الجبل، ويطلب محرم يد خلود، ويرفض فرماوي الصلح مع الشواكيش، فيطلقون النار على منزله ويحاولون إحراقه، وتُقتل كلثوم ابنة فرماوي