يتهم فرماوي - الشواكيش بقتل كلثوم، ويُحبس كبار الشواكيش، لكنهم ينكرون بحجة أن أخذ الثأر يكون من الرجال، ويقرر مرتضى وعبدالحي أخذ حق كلثوم مع فرماوي، ويُرسَل إلى الشواكيش طعام مسمم في السجن.