يطلب فرماوي من سلسبيل الذهاب معه إلى المنزل هي وابنها وجلال ابن عواطف، وينقل حرازي - كرمان للمستشفى بعد ضرب إخوتها لها، فترفض اتهام إخوتها، ويذهب إدريس إلى بيت مهدي ويطلق عليه النار.