تُخبر وردة - أمها بأنها أُجبرت على الارتباط بصالح، ولا تشعر تجاهه بأي مشاعر، وإنما أنقذته من الفضيحة، في حين يطلب أحمد من شقيقه فيصل التقدم لخطبة خلود.