في الماضي، يخبر أبو هديل - أم مختار بعلاقة زوجها ببديعة، وفي الحاضر، يرفض جمعة قتل شاهين فيطلق أبو هديل النار عليه، وتعمل مروة مع ياسين، وتخبر سكر - مختار باستعدادها للتنازل عن نصيبها من تركة والده.