يخفي عادل وزوجته - شرارة وأمه ونسيم بعد ضرب أبو عمار لهم، ويهدد عاصي - عادل بإيذائه إن لم يعطه الورشة، وتتذكر سيلا ذكرياتها قبل الحادث ويخبرها فادي ببحثهم عن شقيقها زين.