بأتي يحيى بالدواء لأمه وتتحسن حالتها. يعود للعصر القديم فيجد فضولي يدفن اللوحة المزيفة التي تزيف تاريخ الحضارة المصرية. يعثر عليهم جنود الملك بسماتيك الأول ويعتبرونهم خونة ويقررون إعدامهم.