يوقف الملك باسمتيك الأول إعدام يحيى ومن معه. يشرح له يحيى من أين أتوا وما سيحدث في حكمه والبلاد في المستقبل، فيعفو عنهم الملك. يُخبر الرجل الخفيّ فضولي بتعيين البروفيسور جميلة معه للقيام بالمهمة.