يتلقى خالد اتصالًا من خاله، يخبره فيه ببحث الشرطة عنه بسبب دهسه زوج صافي بسيارته، فيقرر الإخوة الثلاثة الهروب بعيدًا، ويفاجأ خالد بضابط في عرس صديقه.
يعتقد أبو فهد بسرقة بخالد وأشقائه لغنمه، ويصر على ضيافتهم، ويتأكد خالهم من براءة خالد من تهمة قتل زوج صافي.
يقرر خالد وشقيقيه النوم في أحد البيوت حتى الصباح، ويفاجَؤون بعصابة خطيرة حولهم، فيضطرون للتظاهر بأنهم أولاد ضرغام حتى ينجوا من الموت.
يجبر رئيس العصابة - الإخوة الثلاثة على القيام بأعمال شاقة، ويطلب منهم التفاوض مع أحد المهربين، ويكتشفون أنه تاجر ألعاب نارية.
يمر الإخوة الثلاثة على مجموعة من الأشخاص يقيمون حفلًا، ويقابل ناصر - فتاة غريبة وينجذب لها، ويصر على الزواج منها، فيحاول شقيقاه منع زواجهما بشتى الطرق بعدما يعلمان أنها من الجن.
يقرر الإخوة الثلاثة التوجه لابن عمهم عادل ليختبئوا عنده ويساعدهم في حل مشكلتهم، ولكنهم يفاجئون بأن لديه مشاكل مع زوجته ووالدها.
بعد أن يطردهما من الفيلا، يضطر عادل للتعاون مع خالد وناصر لمعرفة مكان شقيقهما وليد الذي خطفه صقر وطلب فدية.
يطلب وليد من أبو لؤي تزوير سيرة ذاتية له حتى يتقدم لوظيفة في إحدى مزارع الخيل، ويتخيل قتله لصاحب المزرعة، في حين يتخيل خالد وناصر أمرًا مشابهًا، ولكن بطريقة خاصة.
يلجأ الإخوة الثلاثة إلى المحامي فرج ويعرضون عليه قضية خالد، ويحجزون له فندقًا ليقيم فيه حتى يجمع معلومات عن القضية، ويكتشفون أنه ليس محاميًا.
يقرر ناصر ووليد شراء عباءة ليتنكر خالد من خلالها حتى لا يعرفه أحد، ولكن يساعد الأخير - إحدى السيدات في نقل بضاعتها للمحل، ويعمل لديها في تفصيل الملابس الشعبية.
يضطر خالد للتنكر في زي سيدة حتى يقيم مع شقيقيه وليد وناصر في الفندق، ويدعي أنه والدتهما، ويحاول عامل الفندق فوزي معرفة الأمر عندما يشاهد خالد على حقيقته.
تتعطل سيارة الإخوة الثلاثة، ويبحثون عن شخص يساعدهم ويقابلون المدرب فايز، الذي يعرض عليهم مشاركتهم في لعبة كرة القدم فيستغل خالد وناصر مهارة وليد في جني المال والفوز بمكافأة.
يختبئ الإخوة الثلاثة داخل أحد المنازل هربًا من الشرطة، ويضطر وليد لانتحال صفة مدرس حتى يبرر وجوده في المنزل.
يستأجر الإخوة الثلاثة منزلًا ويفاجَؤون بأحداث غريبة تحدث فيه، حتى يظهر شبح أبو عبدالعزيز مالك المنزل ويطلب من وليد مساعدته في توصيل أمانة لصديقه أبو فهد.
يبحث الإخوة الثلاثة عن أبو فهد ليسلموه الأمانة، ويكتشفون إقامته في دار المسنين، فيضطرون للتنكر في زي عمال حتى يدخلوا الدار، وهناك يفاجَؤون بوجود أربعة أشخاص بنفس الاسم.
يحاول أبو صفا إقناع الإخوة الثلاثة بالبحث معه عن كنز كبير، على أن يعطيهم حصتهم، ويفاجَئون بسرقته لسيارتهم واختفائه.
يسقط الإخوة الثلاثة في حفرة عميقة وعندما يستيقظون يجدون أنفسهم في مكان غريب بالصحراء، ويقابلون ثلاثة أشخاص يشبهونهم تمامًا يحاولون الإيقاع بينهم وتدمير ثقتهم ببعضهم.
يدعو أبو صقر - الإخوة الثلاثة إلى خيمته، فيقررون تنظيف الخيمة والطهي ليشكروه، ولكنهم يتسببون في قتل صقره، فيحاولون اصطياد غيره أو وضع غراب مكانه.
يطلب أبو صقر من الإخوة الثلاثة إيصال جمل إلى سوق الجمال لدى التاجر أبو نايف، الذي يطلب منهم توصيل جمل آخر إلى مزرعة عبدالرحمن، ولكن يضلون الطريق ويوصلونه إلى المسلخ عن طريق الخطأ.
يلجأ الإخوة الثلاثة إلى صديقهم عادل ليساعدهم في استئجار عربة لبيع الطعام حتى يستطيعوا جمع المال، ولكن يصر عبدالرحمن مساعد عادل على أخذ نسبة من الأرباح.
يرفض خالد توصيل طلبات الطعام حتى لا يُقبض عليه، ويقترح تلقي مكالمات الطلبات وتجهيزها، ويبدأ الإخوة توزيع الإعلانات عن عربة الطعام، ولكنهم يتعثرون ماليًا وتزداد الديون عليهم ﻷبو عبدالرحمن.
يقرر الإخوة بيع العسل لتحقيق مكسب من المال، ويتعرفون على أحد التجار فيعرض عليهم مشاركتهم في بيع العسل مقابل نسبة من رأس المال.
يدعي خالد أمام تجار السوق بعمل ناصر ووليد لدى التاجر أبو رعد حتى يحصلوا على جزء كبير من العسل، ويقترح وليد افتتاح محل بعد زيادة مبيعاتهم، ولكن يكتشف التجار تحايلهم.
يقرر الإخوة الثلاثة النزول في الفندق، فيتفقون مع خالد على الاختباء داخل حقيبة كبيرة حتى لا يُكتشف أمره، وتضيع الحقيبة ويجدون أنفسهم في مواجهة أفراد عصابة.
يقع الإخوة الثلاثة ضحية عدسات كاميرا برنامج الصدمة، ويظهر كل واحد منهم في موقف مختلف، مما يجعلهم يخافون من عرض الحلقات، وتصل لهم الشرطة، فيقررون خطف المخرج وإقناعه بعدم عرض حلقاتهم.
يعثر اﻹخوة الثلاثة على ساعة مرصعة بالألماس، وعندما يذهب ناصر لبيعها يصدمه لص الساعة بسيارته ويفقد ناصر الذاكرة ويدعي اللص أبو لؤي أبوته له، ويحاول خالد ووليد الوصول إليه.
يعقد أبو لؤي صفقة مع خالد ووليد، حيث يساومهما على تسليم ناصر لهما مقابل الساعة، ويعرض خالد ووليد - ناصر على الطبيب الذي يؤكد لهما فقده للذاكرة.
ينجح وليد وخالد في إعادة الذاكرة لناصر، ولكن يُقبض عليهم، ويُحوَّل خالد إلى المحكمة، ويحاول وليد وناصر التواصل مع خالهما.
يتضح أن خالد كان يحلم بالقبض عليه، ولكنه يقرر تسليم نفسه حتى لا يعيش شقيقاه وليد وناصر في رعب وهرب طوال الوقت، وتثبت براءته ويفرج عنه.
مجموعة من المشاهد التي تم تصويرها خلال العمل خلف الكواليس.