يطلب وليد من أبو لؤي تزوير سيرة ذاتية له حتى يتقدم لوظيفة في إحدى مزارع الخيل، ويتخيل قتله لصاحب المزرعة، في حين يتخيل خالد وناصر أمرًا مشابهًا، ولكن بطريقة خاصة.