يتشاجر أبو حسين مع ابنه ويكتشف أنه وراء كل ما يحدث لهمام، وأن الذهب مزيف وهو الذي وضعه في سيارة همام، ويعود الأخير إلى عمله ويترك قيادة سيارة الأجرة.