تندهش لينا من معرفة فارس بمضمون رسائلها إلى لؤي، وبتفريغ الكاميرات ترى الشرطة خطف رضوان لرامز، ويصفع مروان - أدهم الذي أهانه بسبب حبس والده، ويخبر خضر - زوجته ببقائه في السجن لنهاية مدة الحكم.