تحتفظ لينا بالجنين ويتضح عدم إجهاض كارما لحملها القديم، وتُخبر ليال - فارس بقتل سامي وشقيقه لشاب وشرائهما صمتها، وتعرض على فارس تسليمه الدليل دون مقابل، ويقتل فارس - غزوان، ويعترف أمجد بحبه للينا.