يتضح عدم وفاة وطن وهروبه إلى منطقة بعيدة مع صمد، وفي السوق تشتعل داخله نيران المقاومة ويكاد يتصدى لأحد الفاسدين، في حين تستعد حياة للاحتفال بزفافها.