يتمكن ناموسه رفقة عارف من تهريب قلاقل إذ إحتجزه قاسم حتى لا يبلغ عنه الشيخ. يتفاجئ الشيخ مثنى من غدر قاسم و عمله لصالح الشيخ عايض. يطلب خيري من والده و عارف تسليم قاسم للشرطة.