يريد الكاش استلام مكان الذهبي في المصنع، ويذهب للعزاء هو ونبيل فتُصدم صفاء بأن الكاش هو والد حبيبها، ويتودد فاروق لعواطف لكنها تصده، أما يونس ويامنة فيحزنان على وفاة الذهبي.