يقدم العسكري هاني اعتراف ضد فساد فاضل وتلاعبه في القضايا، ولكن الضابط ماجد لا يصدقه، ويخبر أبو زينة - أبو قتيبة بأن فاضل هو الذي حرضه على الهرب، وتبشر حنين - أمها بحملها، ويرسل فاضل فيديو نصير لقتيبة.