| 1 اكتوبر 2025 | مصر | نعم | ||
| 1 اكتوبر 2025 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
| 1 اكتوبر 2025 | البحرين | لا | ||
| 1 اكتوبر 2025 | عُمان | لا | ||
| 2 اكتوبر 2025 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 2 اكتوبر 2025 | العراق | لا | ||
| 2 اكتوبر 2025 | الكويت | لا | ||
| 2 اكتوبر 2025 | سوريا | لا | ||
| 2 اكتوبر 2025 | الأردن | لا | ||
| 23 اكتوبر 2025 | لبنان | لا |
| ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ | |
| ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻲ |
| مصر | |
| المملكة العربية السعودية |
| العربية |
| imdb | tt38218092 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ماجد الكدواني | صلاح | 1 | |
| 2) | غادة عادل | ليلى | 2 | |
| 3) | أسماء جلال | ندي | 3 | |
| 4) | ميمي جمال | نجية | 4 | |
| 5) | مصطفى غريب | علاء | 5 | |
| 6) | ريتال عبدالعزيز | أمينة | 6 | |
| 7) | عبدالرحمن محمد | ضيف شرف | 7 | |
| 8) | أيمن وتار | عزت | 8 | |
| 9) | أحمد سعد | ضيف شرف | 8 | |
| 10) | سليمان عيد | حسين | 10 | |
| 11) | كريم مدحت | طبيب نجية | 11 | |
| 12) | حميد الشاعري | ضيف شرف | 12 | |
| 13) | محمد دسوقي | رأفت | 13 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عمر رشدي حامد | مخرج | 1 | |
| 2) | كريم مدحت | المخرج المنفذ | 2 | |
| 3) | إيهاب الشلقاني | مساعد مخرج أول | 3 | |
| 4) | بسنت الشافعي | إسكريبت إكسسوار | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد الجنايني | منتج | 1 | |
| 2) | محمد رشيدي | منتج | 2 | |
| 3) | رشيدى فيلم | انتاج | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | وليد المغازي | مؤلف | 1 | |
| 2) | دينا ماهر | شارك في الكتابة | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ناهد نصر الله | تصميم الملابس | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | باهر رشيد | مونتاج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | خالد حماد | الموسيقي التصويرية | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سلمى تيمور | الإشراف الفني والديكور | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد جبر | مدير التصوير | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمد عبدالرازق المرضي | يعيش محاسب متقاعد أسيرًا لذكريات قصة حب قديمة لم تكتمل، ثم يلتقي عن طريق الصدفة بربة منزل كانت حبيبته السابقة، وسرعان ما تأخذ حياتهما مسارًا غير متوقع، وتُبعث من جديد قصة حبهما وهما في مرحلة عمرية متقدمة، وتتوالى الأحداث. 221 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
فيها إيه يعني... سينما هادئة لجيل الخمسين.. مش جيل دلوقتيفي زمن أصبحت فيه السينما المصرية تميل للمبالغة في الإيحاءات والمشاهد الجريئة، يأتي فيلم "فيها إيه يعني" كعمل فني مختلف، محافظ وهادئ، يحترم عقل وذوق المشاهد دون...اقرأ المزيد ابتذال، فيلم يخلو من مشاهد الرقص، الألفاظ الخارجة، أو المبالغات التي أصبحت "موضة" معظم الإنتاجات الحالية، ويمكن اعتباره فيلمًا "عائليًا" من حيث احترامه للقيم، لكنه ليس موجهًا للأطفال أو الفئات العمرية الصغيرة بل بالأحرى، هو فيلم للكبار فوق الخمسين، أو لمن يحبون التمعن في قصص الحب القديمة والنضج العاطفي. الفيلم بيقدم قصة بسيطة جدًا، مفيهاش أي تعقيد أو حبكة تستحق ساعتين من زمن المشاهد، القصة بتدور حوالين حب قديم بين الجار "صلاح" وجارته اللي راجعة بعد الطلاق، وبنته اللي مش عايزة حد يقرب منه، الموضوع ده ما يكفيش غير حلقة واحدة من مسلسل، مش فيلم كامل! وطول الفيلم بشكل مبالغ فيه خلى الإيقاع بطيء جدًا واعتقد أن كان مادة للزهق أكتر من الترفيه. ومش مبالغة لما نقول إن الفيلم ده مش هيناسب غير فئة عمرية محددة جدًا، وغالبًا فوق الخمسين سنة، الجمهور الأصغر، سواء شباب أو حتى في التلاتينات، هيخرج من السينما حاسس إنه شاف فيلم "كئيب وبطيء" بيتكلم عن مشاعر ما تهموش، وناس بتتصرف بطريقة مش مفهومة، الفيلم بعيد تمامًا عن اهتمامات أو ذوق الجيل الجديد، ومفيش فيه حاجة تجذبهم غير اسم ماجد الكدواني، ومصطفى غريب. وواضح جدًا إن المؤلف حاول يركب موجة نجاح مسلسل "موضوع عائلي"، خاصة في تقديم العلاقة بين الأب وبنته، ولكن بشكل أقل إتقانًا بكثير، نفس نبرة الحزن، بس من غير العمق أو التوازن اللي شفناه في المسلسل، الشخصيات سطحية، وردود أفعالهم غير منطقية في كتير من المشاهد. واعتقد إن صُناع الفيلم كانوا عارفين إن القصة مش مشوقة بما يكفي، فحاولوا يحُقنوا الفيلم بجرعة خفيفة من الكوميديا، عن طريق إقحام إيفهات وطريقة الفنان مصطفى غريب أو ظهور أيمن وتار، عشان يضيفوا "دم خفيف" يخلي الجمهور يبتسم وسط الملل العام، لكن للأسف، أغلب الإيفيهات كانت تقليدية، و"مستهلكة"، وتكاد تُحرك شفايفك لابتسامة خفيفة، من باب المجاملة مش أكتر. الإفيهات دي ما كانتش جزء طبيعي من القصة، بالعكس، حسيت إنها محشورة حشر عشان بس تحس إن الفيلم مش كئيب تمامًا، لكنها لا ترتقي لمستوى الكوميديا الحقيقية ولا تخلي المشاهد يضحك من قلبه. لكن وبصراحة من المفاجآت الإيجابية القليلة في الفيلم كانت غادة عادل، اللي قدمت أداء هادئ، ناضج، ومقنع جدًا، ظهرت بشكل طبيعي جدًا، سواء من حيث الأداء أو حتى الشكل الخارجي، بدون مكياج مبالغ فيه، وبلبس بسيط يليق بسيدة راجعة من تجربة زواج فاشلة ومليانة مشاعر متخبطة، وكمان سنها. أول مشهد جمعها بـ"صلاح" كان فعلاً فيه صدق شديد، وقدرت توصل للجمهور إحساس الست اللي شايلة جرح قديم ولسه مش قادرة تنساه، من غير ما تتصنع أو تبالغ، كان فيه نضج وهدوء غير معتاد منها، وده يُحسب لها كممثلة تطورت واشتغلت على أدواتها. أما بالنسبة لـ ماجد الكدواني، فرغم قدراته التمثيلية العالية، لكنه هنا ما خرجش أبدًا من عباءة "إبراهيم" في موضوع عائلي. نفس طريقة الكلام، نفس الانكسار، ونفس التردد، حسيت وكأنه بينقل شخصية قديمة لمكان مختلف، من غير ما يضيف لها شيء جديد أو يحاول يبني "صلاح" كشخصية مستقلة، وده خلى التوازن بين البطلين مش في صالحه، على غير العادة، خاصة وإن الجمهور كان متوقع منه أكتر. أما أسماء جلال فحاولت تكسر النمط المعتاد ليها، البنت الجريئة أو "الشقية" اللي قدمته في أعمال كتير، إلا إن أداءها في الفيلم ما كانش مقنع ولا مؤثر، لعبت دور ابنة "صلاح" المتحكمة في حياته، لكنها ظهرت بشكل جامد ومفتعل في أغلب المشاهد، وكأنها بتحاول تمثل شخصية أكبر من سنها أو مش فاهمة دوافعها الحقيقية. ورغم إن الدور كان فرصة ليها تظهر بوجه جديد أكثر نضجًا، إلا إن الشخصية نفسها مكتوبة بشكل ضعيف ومزعج، وما خدتش تعاطف الجمهور، في لحظات كتير، كنت بتمنى إن وجودها يقل أو ينتهي بسرعة، لأنها كانت سبب في بطء وتكرار بعض المشاهد، من غير ما تضيف قيمة درامية حقيقية. في النهاية: "فيها إيه يعني" فيلم نضيف ومحترم، بس مش ممتع للجميع، مناسب لناس فوق الخمسين أو اللي بيحبوا القصص الهادئة عن الحب والندم والفرص الضايعة، لكن أي فئة عمرية تانية، خصوصًا الشباب، هتزهق بسرعة ومش هتلاقي في الفيلم ده أي عنصر جذب حقيقي. |