يقرر ظافر الانتقام من ابنته لهروبها، وتتعافى سلوى، وتعيش مع أم فهد حتى تعثر على أهلها، فتغار نوف منها وتعاملها بطريقة سيئة، خاصة بعد زواج فهد منها.