تعود عائلة ناصر إلى مدينة آمرلي، ويقابل رافد - أصدقاءه القدامى، وتستقبل أم رافد - نساء الحي في منزلها، ولكن يمنع أبو الممرضة سجى - ابنته وزوجته من الذهاب إليها.