تعود عائلة ناصر إلى مدينة آمرلي، ويقابل رافد - أصدقاءه القدامى، وتستقبل أم رافد - نساء الحي في منزلها، ولكن يمنع أبو الممرضة سجى - ابنته وزوجته من الذهاب إليها.
يطلب مصطفى من شيخ الجامع مساعدته في القبض على الإرهابيين، فيرفض الأخير، ويضع مصطفى خطة ليقبض على أبو معاذ قائد داعش، في حين تصر هالة على إخبار زوجها رافد بمقتل والده وعدم وفاته وفاة طبيعية.
تحاول سجى التقرب من رافد، ويبحث الأخير وهالة عن كيفية وفاة والده ويتواصل مع مصطفى لمعرفة الحقيقة.
يتمكن ناصر من الوصول إلى معلومات تدين أبو سجى في مقتل والده، ويحقق مصطفى مع أبو معاذ، ويرفض أبو ثائر تسليم الأرض إلى أبو حسان.
يُصر حسان على طلاق زوجته كواكب، وتعتقد هالة بوجود علاقة بين ناصر وسجى، وتضطر الأخيرة لإنقاذ والدها من تهديد ناصر له فتضرب ناصر على رأسه، ويقبض مصطفى على أبو أنس لتورطه في عمليات إرهابية.
يهرب أبو سجى خارج آمرلي، ويبحث عنه ناصر، ويثور الأهالي وتقع مظاهرات تطالب بالإفراج عن أبو أنس.
تطلب هالة من رافد العودة مع أهلها إلى بغداد، ويُقبض على رافد بعد توتر الأمور في آمرلي وسيطرة داعش على المدينة، ويكتشف مصطفى انضمام أبو حسان لداعش.
تبقى هالة بالمستشفى لعلاج الجرحى، ويحتدم الأمر في المدينة ويحاول رافد الهروب بعد هجوم داعش على سيارة الشرطة، ويفاجأ بسجى ووالدها ضمنهم ويخبرها بقتل والدها لوالده.
تفكر سجى في تهريب رافد من قبضة داعش، وتعترف له بحبها، ويقع حادث سيارة على الطريق يجعل هالة تعود للمستشفى لعلاج الجرحى.
تدعي سجى أمام قائد داعش رغبة رافد في الانضمام لهم، ويتصل الأخير بهالة من هاتف سجى مما يشعل نيران الشك بداخلها، ويحشد مصطفى - مجموعة من الأهالي لمحاربة داعش معه.
تهرب سجى ورافد من داعش، وفي المستشفى تتشاجر هالة مع مصطفى لتدخله في أمور المرضى، ويحاول أبو حسان إقناع ابنه بترك المدينة والهروب معه.
تقل المؤن بالمدينة ويساعد أبو ثائر في توفيرها، ويمسك داعشي برافد وسجى، فتدعي الأخيرة أنهما زوجان ضمن مقاومة داعش ولكن يفسد رافد الأمر باعترافه بالحقيقة.
يتوفى فواز، ويحاول رافد الهروب من كمين داعش برفقة سجى، ولكن تصاب الأخيرة بطلق ناري.
ينقذ رافد - سجى وينقلها للمستشفى، وتنقطع المياه عن المدينة، ولكن يفتحها حسان سرًا، وعندما يعلم أمير داعش يأمره بوضع النفط في خزان المدينة بيده ليثبت ولاءه لهم.
تتوفى سجى، وكذلك أم رافد، ويقرر الأخير الانضمام للمقاومة في الجيش.
تتوتر الأمور في آمرلي بعد ضغط داعش على الأهالي ومحاصرتهم والمطالبة بتسليم مصطفى لهم.
يُقام حفل زفاف الضابط ناجي، ويساوم قائد داعش - فلاح على مساعدته على دخول آمرلي مقابل ترك عائلته في أمان.
يقتل قائد داعش - فلاح ويودع شقيقته بسوق الرقيق، ويطلق النار على المستشفى وينجح في دخول آمرلي بمساعدة أبو سجى.
ينضم قاسم بن مصطفى إلى المقاومة، وينجح أبو عبدالله الداعشي في السيطرة على المستشفى ويهدد بقتل الرهائن، ويحرق أبو سجى المستندات التي تدينه في قتل أبو رافد.
يتنكر أبو سجى في زي امرأة ويسرق منزل رافد، ويخبره الأخير بوفاة ابنته، مما يجعله يندم على ما فعله ويقرر مساعدة المقاومة العسكرية.
يتحد أهالي آمرلي مع العسكريين ويتحول المسجد لمستشفى ميداني، وينجحون في التصدي لداعش، ويستشهد ثائر، ويقتل حسان - أبو أنس وتضع هالة - مولودتها الأولى.