ينضم قاسم بن مصطفى إلى المقاومة، وينجح أبو عبدالله الداعشي في السيطرة على المستشفى ويهدد بقتل الرهائن، ويحرق أبو سجى المستندات التي تدينه في قتل أبو رافد.