يشتري عزيز مصر الملك بوتيفار سيدنا يوسف من سوق العبيد، ويحضره لزوجته ليكون ولدًا لهم. تزداد مكانة سيدنا يوسف في القصر بفضل العلم ومهارات تأويل الرؤى التي منحها الله له.