يساعد سيدنا يوسف زملاءه السجناء ويهتم بالمرضى. يطلب الملك من عزيز مصر حلاً للمجاعة التي تجتاح البلاد. يشك رجال المعبد في أن أخنس أمر الخدم بوضع السم في طعام الملك.