يواصل سيدنا يوسف دعوته السجناء للإيمان بالله فيؤمن بعضهم. تبدأ الفتنة بين أهل المدينة بعد هدم بوخيس آلهة المعبد ويدعوهم لعبادة الله الواحد فيقتنع بعضهم.