يفتش الحراس إخوة يوسف عند مغادرتهم ويجدون إناءً من قصر الملك مع بنيامين فيتهمونه بالسرقة، فيأخذه يوسف عنده. يحزن سيدنا يعقوب لذلك ويفقد بصره، ويطلب من أبنائه العودة لمصر ببعض المال ليقدموه لعزيز مصر.