تستلم زينة عملها بمستشفى (دار العجزة الإسلامية)، وتتعرف على أبو كريم والطبيب أسامة، ويصطحبها الأول في جولة بالدار.
يستقبل الدار الطباخ محمد، الذي يجري مسابقات بين النزلاء كنوع من الترفيه، وتشترك معهم زينة.
يخبر أبو كريم - زميلته في الدار زيلفا عن حياته مع زوجته الراحلة، ويصل للدار النزيل الجديد أبو فادي، ويرحب به الجميع.
يخبر أبو إلياس - صديقه بوجود جثة في غرفة بالدار، ويظل يراقب الجميع حتى يكتشف أنها دمية، ويلعب نزلاء الدار مباراة كرة السلة وتحقق زيلفا فوزًا عظيمًا.
يوقف النزلاء مسابقاتهم في ساحة الدار بسبب المطر، ويكشف كل شخص عن سر يخفيه عن الجميع.
يعثر أبو كريم على مفرش على هيئة قلب أحمر في غرفته، ويبدأ في البحث عن صاحبه، ويعتقد أن زينة وضعته.
تحزن زيلفا لمرض شقيقتها الشديد، ويزور الممثل جورج خباز الدار ويسعى لتقديم ورشة عمل عن التمثيل لنزلاء الدار.
تترك زيلفا الدار، وتتوجه للإقامة لدى أحد أقاربها، ويقرر أبو كريم الوصول لها، وتقرر زيلفا السفر إلى شقيقتها بكندا.
يزور فادي - والده في الدار، ويسيطر الحزن على أبو كريم لرحيل زيلفا، ويزور الدار الإعلامي طوني بارود، ويحاول التواصل مع النزلاء وإعطاءهم أملًا في الحياة.
يصور نزلاء الدار عملًا فنيًا، ويشارك أبو كريم في التمثيل، وكذلك زينة ضمن طاقم العمل.
يسعد الجميع لعودة زيلفا للدار، وتفجر الأخيرة مفاجأة بإقامة شقيقتها معها بالدار.
يطمئن فادي على صحة والده قبل سفره، ويزور الدار صانع الفيديوهات حسن هاشم، ويشارك النزلاء في عدد من الفعاليات، وتبحث زيلفا عن الخطابات التي تركها لها أبو كريم في كل مكان بالدار، ويخبرها بحبه لها.
تستاء زيلفا لعثورها على علبة فارغة اعتقدت أن بها خاتم خطبة، وعلى الجهة الأخرى يصنع لها أبو كريم مفاجأة رومانسية على سطح الدار بالاتفاق مع زينة.
يدعو أبو كريم - زيلفا لتناول العشاء، ويشاهدان فيلما رومانسيا، ثم يطلب منها الزواج.
تتذكر زينة كل ما حدث بالدار وكل الضيوف الذين زاروا الدار والفعاليات التي حدثت، ويُقام حفل زفاف أبو كريم وزيلفا.