تكتشف منا وقوعها ضحية التحايل، فتصاب بالجنون وتمكث في المستشفى وسط حزن ريم، فيما يحاول مهدي البحث عن خيط يوصله لأخيه حمادي، فيشك في أن لروبلا يدًا في خطف حمادي.