| 11 اكتوبر 2025 | مصر | نعم | العرض الخاص مول مصر | |
| 5 نوفمبر 2025 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 5 نوفمبر 2025 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
| 5 نوفمبر 2025 | البحرين | لا | ||
| 5 نوفمبر 2025 | عُمان | لا | ||
| 6 نوفمبر 2025 | الكويت | لا | ||
| 6 نوفمبر 2025 | الأردن | لا | ||
| 12 نوفمبر 2025 | العراق | لا |
| ﺧﻴﺎﻝ ﻋﻠﻤﻲ | |
| أكشن |
| مصر |
| العربية |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد صلاح حسني | آدم | 1 | |
| 2) | هنادي مهنا | دكتورة أروى | 2 | |
| 3) | محمد ثروت | دكتور سعد الشربيني | 3 | |
| 4) | مي القاضي | 4 | ||
| 5) | عزت زين | والد آدم وجد ليلى | 5 | |
| 6) | محمود عبدالمغني | ضيف شرف | 6 | |
| 7) | ساندي توفيق | اولجا | 7 | |
| 8) | تامر علي | 8 | ||
| 9) | كريس لارتر | فولجا | 9 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | حامد الشراب | مؤلف | 1 | |
| 2) | كريم هشام | فكرة | 2 | |
| 3) | أحمد حليم | قصة | 3 | |
| 4) | مصطفى عسكر | سيناريو وحوار | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | بركات عبدالستار | مهندس الصوت | 1 | |
| 2) | طارق علوش | مكساج | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هشام الرشيدي | مخرج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كريم عبدالوهاب | موسيقى تصويرية | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إبراهيم رمضان | مدير التصوير | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد التلباني | الإشراف العام على الإنتاج | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | تدور أحداث الفيلم في إطار من الخيال العلمي الممزوج بالأكشن، عن عودة الماموث- الكائن العملاق المنقرض، إلى الحياة نتيجة لتجارب علمية من خلال تعديلات جينية، ولسبب ما يتواجد الكائن وينمو في قلب القاهرة، حيث تتسارع الأحداث عبر شوارع المدينة. 239 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
عودة الماموث... محاولة ساذجة لإنتاج فيلم خيال علميفي زمن أصبحت فيه التقنيات البصرية، والذكاء الاصطناعي، والأفكار الجريئة أدوات أساسية في صناعة السينما، جاء فيلم "أوسكار: عودة الماموث" ليُذكرنا أن الإبهار لا...اقرأ المزيد يصنعه الجرافيك وحده، ولا تُبنى الأفكار الضخمة على أساس من الورق الهش. الفيلم الذي حمل توقيع المخرج هشام رشيدي في تجربة إخراجية تُعد أسوء ما يُقال عنها السقوط في السطحية والسذاجة، ومن تأليف حامد الشراب، والذي كان من المفترض أن يقدم مزيجًا من الخيال العلمي والمغامرة، لكنه للأسف خرج في صورة عمل مرتبك، يفتقر إلى الحد الأدنى من المنطق الفني، وحتى الدراما المفهومة. الفيلم يدعي أنه يقدم مغامرة خيالية عن "عودة الماموث"، مخلوق منقرض يعود إلى الحياة، لكن لا الفكرة جديدة، ولا التنفيذ على مستوى يجعلها قابلة للتصديق أو حتى مقبولة. ما بدا كمحاولة لمنافسة أفلام المغامرة العالمية، انتهى بمشهد أقرب إلى حفلة أطفال منه إلى فيلم سينمائي، خصوصًا مع مشاهد المطاردات غير المنطقية، والمبالغات غير المبررة في قدرات بطل الفيلم، أحمد حسني، الذي تم تصويره كنسخة مصرية من "جيمس بوند" في مغامرة لا يصدقها عقل، كذلك طريقة تعامل الشخصيات مع الماموث بدائية، تصل لدرجة العبث؛ حارس يجلس يدخن أمام القفص وكأنه بواب العمارة، وطبيبة يفترض أنها "متخصصة" تظهر كأنها ضيفة شرف في عالم لا تفهمه. واحدة من أبرز نقاط الضعف في الفيلم كانت تصميم وتنفيذ حيوان الماموث نفسه، والذي ظهر كمجسم يشبه الألعاب المستعملة في الأفراح الشعبية (الغوريلا والباندا التي تؤجر في حفلات عيد الميلاد والأفراح) أكثر مما يشبه مخلوقًا تاريخيا، جعله مادة للسخرية وليس لدراما خيال علمي، والأغرب من ذلك، سلوكه في الفيلم: من أكله للبطيخ بشراهة وتواصله مع الطفلة وقدرته على التعايش داخل حديقة فيلا، إلى نمو أنيابه خلال شهر واحد فقط، في تجاهل تام لأي منطق علمي أو سينمائي. وجاء الحوار مكرر وضعيف، لا يحمل أي نوع من العمق أو التطور، ومحاولات تقديم بعد درامي من خلال قصة طليقته وابنته جاءت غير مبررة، وزُجت في النص فقط لملء الفراغ، وهذا لا يخدم القصة الأساسية، بل يُثقل الفيلم بحشو درامي لا ضرورة له، بدا كحلقات "ست كوم" مكسورة السياق. الكارثة الأكبر كانت في الجرافيك والتنفيذ، فمن غير المقبول أن يُقدم فيلم في عام 2025 بجودة بصرية لا تليق حتى ببرامج الرسوم المتحركة البدائية، الجمهور اليوم يرى أفلامًا من إنتاج أفراد على يوتيوب وTikTok بجودة جرافيك قد تفوق ما قدمه فيلم "أوسكار: عودة الماموث" بميزانية إنتاج كاملة، فالمعركة التي كان يُفترض أن تكون ذروة التشويق في الفيلم بين المخلوق المائي الضخم و"أوسكار" جاءت أقرب إلى مشهد من لعبة فيديو ضعيفة، أو مشهد كرتوني لم يكتمل، المخلوق المائي نفسه تم تصميمه بشكل يفتقر لأي إبداع بصري، حركته مصطنعة، والتفاعل بينه وبين الشخصيات كان واضحًا أنه مركب بطريقة بدائية، بل ومضحكة في بعض الأحيان. لا إضاءة حقيقية، ولا ظلال واقعية، ولا إحساس بالثقل أو الحجم، كان من المفترض أن يشعر المشاهد بالرهبة أو الإثارة، لكن المشهد كان عبارة عن حركة فوضوية بلا وزن أو إحساس، الأدهى أن بعض المشاهد كان يمكن تحسينها باستخدام أدوات مجانية أو شبه مجانية متاحة لأي صانع محتوى على الإنترنت. وهنا يظهر السؤال المحرج: هل كان هناك فريق جرافيك بالفعل؟ أم أن التنفيذ تم على عجل ودون مراجعة أو وعي بالمعايير البصرية الدنيا التي يتوقعها جمهور اليوم؟ واعتقد أن الحسنة الوحيدة بالفيلم هي الموسيقى التصويرية، التي كانت العنصر الوحيد الذي قدم حدًا مقبولًا من الاحتراف، وساعدت في خلق إيقاع ولو بسيط لبعض المشاهد. أما محمد ثروت، فحاول من خلال ظهوره الكوميدي تخفيف حدة الفوضى، لكن كوميديته بدت مفروضة أكثر منها نابعة من السياق الدرامي. في النهاية: "أوسكار: عودة الماموث" لم يكن بحاجة إلى ميزانية ضخمة بقدر ما كان بحاجة إلى رؤية فنية حقيقية، واحترام لعقلية المشاهد، فكرة طموحة مثل عودة مخلوق منقرض كان يمكن أن تُقدم في إطار مشوق وممتع، لكنها تحولت إلى تجربة عبثية، مليئة بالأخطاء والسذاجة، وكأنها صُممت دون أدنى وعي بما ينتظره الجمهور من فيلم يحمل هذا العنوان والطابع، فيلم ينتهي وتبقى الحيرة: هل كنا نشاهد فيلم خيال علمي، أم محاكاة ساخرة دون قصد؟ |