يتقدم دياسطي لطلب يد أحلام من والدها، ويلوم دياسطي - زينات على دفع علي للعمل بالمسرح وترك المقاومة، ويخبر صبري - جارته أم هبة عن ترك أمه له وهو صغير حتى تتزوج.