يستاء دياسطي من خداع علي له، ويخبر شلهوب - أباظة بعلاقة علي بزينات، ويعتقد الجميع بوفاة دياسطي في إحدى المظاهرات، ويفاجأ لمعي بتغيير نشاط فرقته بعد خروجه من السجن.