تسعى كاميليا لكسب ثقة سلمى، وتوبخ الأخيرة - ليلى على إدارتها الخاطئة لمركز التجميل، وبفلاش باك يتضح طلب سلمى من رشيد إتمام زواجه منها، ويتشاجر والد كاميليا مع ابنته معتقدا باستحواذها على عملاء مكتبه.