يتأكد مازن أن عادل وراء ما حدث لليلى، ويكتشف رشيد وسلمى وجود حُلي كاميليا وسط متعلقات ليلى التي استلمها من المشرحة، ويتضح أن كاميليا طلبت من عبدالرحمن الاختفاء لفترة.